
محمد بن راشد:
• "تمكين الشباب ورواد الأعمال وتوفير البيئة الداعمة لهم ركيزة أساسية لبناء اقتصاد تنافسي ومستدام قادر على الازدهار وتحويل التحديات إلى فرص"
• "دبي ستظل وجهة أولى للمواهب الخلّاقة والعقول المبدعة ومركز رئيس لصناعة المستقبل وتشكيل ملامح قطاعاته الرئيسية"
- 278 رائد أعمال من 44 دولة استكملوا برنامج تدريب القادة المستقبليين على مستوى العالم
- البرنامج شهد أكثر من 140 تدريباً عملياً بالتعاون مع أكثر من 30 شركة رائدة
- رواد الأعمال سلّموا 84 مشروعاً استراتيجياً للمؤسسات الشريكة
أكد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أن الاستثمار في الإنسان والاهتمام بتمكين الشباب ورواد الأعمال وتوفير البيئة الداعمة لهم ركيزة أساسية لبناء اقتصاد تنافسي ومستدام قادر على الازدهار وتحويل التحديات إلى فرص للنمو والتميز.
جاء ذلك بمناسبة لقاء سموّه نخبة من خريجي "برنامج دبي لتدريب رواد الأعمال"، البرنامج العالمي الرائد في مجال تأهيل الخريجين الموهوبين، تزامناً مع احتفال البرنامج بمرور عشرة أعوام على تأسيسه، بسجل حافل من النجاحات والإنجازات في مجال إعداد القادة العالميين للمستقبل.
وقد أعرب صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عن سعادته بلقاء خريجي البرنامج من دولة الإمارات ومختلف أنحاء العالم، ودعاهم لتوظيف ما اكتسبوه خلال فترة التحاقهم بالبرنامج من معارف ومهارات ريادية في بناء مستقبل أساسه المعرفة ومداده الابتكار وغايته إسعاد الناس.
وقال سموّه: "دبي ستظل وجهة أولى للمواهب الخلّاقة والعقول المبدعة ومركز رئيس لصناعة المستقبل وتشكيل ملامح قطاعاته الرئيسية.. وستظل على عهدها في طرح وتنفيذ ودعم كل مبادرة ترتقي بقدرات الإنسان وتفتح له أبواب التميز".