خبّروني ان زايد محتفل
وان شعري لي يَعدّ بحضرته
وذاك يكفيني بأن أصبح مثل
في العرب لنّي عزيز بعزّته
يا نسل لاباء والجَدّ الفحل
والنشامى تعتزي من عزوته
له أردّ القول خوف مْن الزّلل
وعقد شعري إسم زايد درّته
هو ذرانا هو تقانا والأمل
والأسد خايف دخولي غابته